تصريحات الولي الفقية
الاخيرة في شان سوريا وتشجيع الحرب الطاعفية في سوريا تعتبرمن ضمن جرائم حرب ضد
الانسانية. علي الدول و المنظمات المدافعه عن حقوق الانسان متابعة هذا الموضوع الذي
يهدد البشرية و الملايين المشردين في سوريا و من المتوقع ان الدول الاروبية و
الدول المستقلة ان تقاطع علاقاتها مع الفاشية
الدينيه .
هذا النظام يري ضمان
بقائه علي سدة الحكم في تصدير الارهاب ولم يكن له مكان بين الشعب الايراني و لهذا
دوما ويعتمد النظام علي خلق الحروب في المنطقة
لاجل تصدير ازماته .
كماخميني وصف في عام
1980 الحرب مائده الهية و خلفه خامنئي قد وصف الحرب في سوريا العمق الاستراتيجي
للنظام من اجل تصدي لوقوع الحرب داخل ايران لمنع سقوط كيانه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق