الخميس، 7 أبريل 2016

منظمة مجاهدي خلق والهدف النبيل

منظمة مجاهدي خلق الايرانيه
تعودنا دائما ان نسمع مواقف مشرفه من منظمة مجاهدي خلق الايرانيه تجاه القضايا العربية والاسلاميه والانسانيه عموما ولانستغرب هذا الموقف النبيل حيث ان منظمة مجاهدي خلق هي الممثل الحقيقي للشعوب الايرانيه المغلوب على أمرها من قبل الاستكبار العالمي وتسليط الحكم الفاشي الحالي للملا لي في طهران والتي تسببت في معانات الشعب الإيراني بكل مكوناته وأديانه وطوائفه وتسببت في ألاف الضحايا مابين الإعدامات والاغتيالات والتعذيب والسجون التي لم تسلم منها حتى الأطفال والنساء إن ألمنظمه هي صاحبة ألثوره الأولى والحقيقية في إيران للخلاص من استبداد حكم الشاه وارتباطاته المشبوهة في كل الجهات الخارجية وقد قدمت المنظمة أروع الامثله في التضحية للخلاص من الاستبداد ولكن مع الأسف كانت هناك دوائر نظام الملالي والعملاء تعمل في الجانب الأخر حيث أعدت كلابها في المطابخ الاجراميه وفي الزوايا المظلمة وكانت تدبر المؤامرات الواحدة تلوى الأخرى لإفشال ألثوره وحرفها عن أهدافها الحقيقية التي كانت من الممكن ان تجعل من إيران 

الاثنين، 4 أبريل 2016

خامنئي متهمًا ثانيًا في هجمات سبتمبر




نقل من جريدة الشرق الاوسط
متابعة: محمود سعد
حسب تقرير حصلت عليه «الشرق الأوسط» أدرج قاضي محكمة نيويورك الجزئية جورج دانيلز علي خامنئي شخصيا و«حزب الله» اللبناني كمتهمين ثانٍ وثالث بعد زعيم تنظيم القاعدة السابق أسامة بن لادن في تخطيط هجمات 11 سبتمبر (أيلول) 2001 وتمويلها وتنفيذها في الولايات المتحدة.
صورة أرشيفية لأحد أفراد القوات الجوية الأميركية يقف أمام موقع تفجير أبراج الخبر في الظهران بالسعودية في يونيو 1996 الذي أودى بحياة 19 أميركياً (غيتي)وفي الجزء الثاني من هذا التحقيق الذي يدور حول تقرير قاضي محكمة نيويورك, ثمة تفاصيل إضافية متصلة بالأدلة التي تم تقديمها في وثائق المحكمة. ويقول قاضي محكمة نيويورك الجزئية في تقريره الذي استند إليه حكمه بإدانة النظام الإيراني و«حزب الله» بالتعاون مع تنظيم القاعدة في تنفيذ وتخطيط وتمويل هجمات سبتمبر «إن المدعين قدموا أدلة مقنعة إلى المحكمة تفيد بأن إيران، قدمت الدعم المادي والموارد لتنظيم القاعدة لأعمال الإرهاب، بما في ذلك القتل خارج نطاق القضاء من ضحايا هجمات 11 سبتمبر 2001».
وأضاف تقرير المحكمة أن الدعم المادي والموارد التي قدمت لـ«القاعدة» كانا من قبل مختلف المسؤولين الإيرانيين، بمن في ذلك، ولكن ليس على سبيل الحصر، المرشد الإيراني الأعلى آية الله علي خامنئي ومرؤوسوه.
وقال مصدر قضائي رفيع لـ«الشرق الأوسط»: «إن الحكومة الأميركية لديها تأكيد شامل على الصلة بين إيران و(القاعدة) قبل وبعد 11 سبتمبر. من أهمها وثائق وكالة الأمن القومي».