ان النظام
الايرانى وصل الى نهاية حياته الخونة و الاجرامية و ليس بعيدا عن تخلص الشعوب
المنطقه و العالم وخصوصا الشعب الايراني من دنس الملالي.
وهذا حصل على و الجهود المقاومة الايرانية التي
دفعت ثمنا باهظا لوقوف امام توحش التطرف الدينيه و كشفت مساعيه نظام الملالي لنيل
قنبله النووية لاجل ضمان بقائه على سدة الحكم.
حقيقة الامر
تضحية مجاهدين امام التطرف الدينية يستوجب تكريما و احتراما ان المقاومة
الايرانية حاولت بعقد مؤتمرات و جلسات و كشفت نوايا الملالي امام افكار العالم و
بالنتيجة ان الولي الفقية تجرع كاس سمّ و انتحرت خوفا من الموت.
اليوم وصلنا
الي نهاية الايام نظام الملالي و سقوطه محتوم و لاريب فيه.
نظام الملالي
محاصر بالازمات و تشددت صراع العقارب بين رأس النظام و الهزائم التي الحقت بنظامه في سوريا و يوميا يقتل قواته في سوريا حيث يوميا تعود له فطائن عميد وعقيد الحرس
في سوريا.
لاسيما بعد
تجرع كاس سم النووي يزاد أزماته و يقترب الي سقوط يوم سقوط الملالي قريب باذن
الله ونهني بالسيدة مريم رجوي رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الايرانية
امام التطرف الديني .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق