انتفاضة حتى الإسقاط
مقال جدير للقراءة والإطلاع من محمد محدثين مسؤول لجنة الشؤون الخارجية
في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانيه
|
معاقل العصيان بجانب الشباب المنتفضين في كل أرجاء إيران عازمون أن يحولوا الاحتفال الوطني ليوم الثلاثاء الأخير «جهارشنبه سوري» إلى خطوة نوعية في القضاء على نظام الملالي وسوف يتحقق ذلك لامحالة.
نسمع هذه الأيام صرخات العمال والكادحين والمواطنين المنهوبة أموالهم والطلاب من طهران حتى خوزستان وأصفهان وأراك ومن كل أرجاء إيران. وتشير كافة الأدلة إلى أن الانتفاضة التي اندلعت في كانون الأول/ ديسمبر وانتشرت في كل أرجاء إيران، ستتواصل رغم الإجراءات القمعية والإجرامية ورغم ما تعرضت له من نوائب، لتنتهي بإسقاط الديكتاتورية الدينية. كل الشواهد تؤكد أن النظام قد وصل الى مرحلته النهائية وأن الوضع لن يعود الى ما كان عليه قبل 28 ديسمبر حسبما قالت السيدة مريم رجوي مرات عدة.
نسمع هذه الأيام صرخات العمال والكادحين والمواطنين المنهوبة أموالهم والطلاب من طهران حتى خوزستان وأصفهان وأراك ومن كل أرجاء إيران. وتشير كافة الأدلة إلى أن الانتفاضة التي اندلعت في كانون الأول/ ديسمبر وانتشرت في كل أرجاء إيران، ستتواصل رغم الإجراءات القمعية والإجرامية ورغم ما تعرضت له من نوائب، لتنتهي بإسقاط الديكتاتورية الدينية. كل الشواهد تؤكد أن النظام قد وصل الى مرحلته النهائية وأن الوضع لن يعود الى ما كان عليه قبل 28 ديسمبر حسبما قالت السيدة مريم رجوي مرات عدة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق